أرسنال يسعى لانطلاقة قوية بدوري الأبطال أمام أتلتيك بلباو
المؤلف: صالح عابد الحربي (جدة) Saleh_Okaz@09.18.2025

يستقبل ملعب سان ماميس اليوم الثلاثاء قمة كروية حامية الوطيس، حيث يحل فريق أرسنال الإنجليزي العريق ضيفاً على أتلتيك بلباو الإسباني الشرس، وذلك في مستهل منافسات دوري أبطال أوروبا لموسم 2025-2026 المثير.
يدخل "المدفعجية" هذه المواجهة النارية بمعنويات مرتفعة، بعد أن دعموا صفوفهم بأسماء لامعة خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث يتطلع الفريق اللندني لتحقيق الفوز المنشود، أملاً في تحقيق بداية مدوية في البطولة الأغلى، خاصة بعد الأداء البطولي الذي قدمه في الموسم الفائت، عندما بلغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ عام 2009، قبل أن يتجرع مرارة الهزيمة أمام باريس سان جرمان الفرنسي، الذي خطف اللقب لاحقًا من أنياب إنتر ميلان الإيطالي في النهائي.
وعلى الرغم من النقص العددي الذي يواجهه أرسنال بسبب الإصابات، حيث يغيب القائد الملهم مارتن أوديجارد، والمدافع الصلب بن وايت، والجناح الموهوب بوكايو ساكا، بالإضافة إلى ثنائي الهجوم الخطير جابرييل جيسوس وكاي هافرتز، إلا أن وصول كل من المهاجم فيكتور يوكيريس والجناح نوني مادويكي وصانع الألعاب إيبيريتشي إيزي، منح الفريق اللندني دفعة هجومية قوية وإضافة نوعية في الخط الأمامي.
وفي المقابل، يدخل فريق أتلتيك بلباو هذه المعركة الكروية بهدف تحقيق نتيجة مرضية، مستغلاً عاملي الأرض والجمهور المتحمس، وذلك بعد المستوى اللافت الذي قدمه الفريق الباسكي في منافسات الدوري الإسباني، على الرغم من خسارته الأخيرة أمام ديبورتيفو ألافيس بهدف يتيم، إلا أنه يحتل حاليًا مركزًا متقدمًا في جدول الترتيب وهو المركز الرابع، مما يدفعه لتقديم أداء قوي أمام جماهيره المتعطشة للفوز.
يدخل "المدفعجية" هذه المواجهة النارية بمعنويات مرتفعة، بعد أن دعموا صفوفهم بأسماء لامعة خلال فترة الانتقالات الصيفية، حيث يتطلع الفريق اللندني لتحقيق الفوز المنشود، أملاً في تحقيق بداية مدوية في البطولة الأغلى، خاصة بعد الأداء البطولي الذي قدمه في الموسم الفائت، عندما بلغ الدور نصف النهائي للمرة الأولى منذ عام 2009، قبل أن يتجرع مرارة الهزيمة أمام باريس سان جرمان الفرنسي، الذي خطف اللقب لاحقًا من أنياب إنتر ميلان الإيطالي في النهائي.
وعلى الرغم من النقص العددي الذي يواجهه أرسنال بسبب الإصابات، حيث يغيب القائد الملهم مارتن أوديجارد، والمدافع الصلب بن وايت، والجناح الموهوب بوكايو ساكا، بالإضافة إلى ثنائي الهجوم الخطير جابرييل جيسوس وكاي هافرتز، إلا أن وصول كل من المهاجم فيكتور يوكيريس والجناح نوني مادويكي وصانع الألعاب إيبيريتشي إيزي، منح الفريق اللندني دفعة هجومية قوية وإضافة نوعية في الخط الأمامي.
وفي المقابل، يدخل فريق أتلتيك بلباو هذه المعركة الكروية بهدف تحقيق نتيجة مرضية، مستغلاً عاملي الأرض والجمهور المتحمس، وذلك بعد المستوى اللافت الذي قدمه الفريق الباسكي في منافسات الدوري الإسباني، على الرغم من خسارته الأخيرة أمام ديبورتيفو ألافيس بهدف يتيم، إلا أنه يحتل حاليًا مركزًا متقدمًا في جدول الترتيب وهو المركز الرابع، مما يدفعه لتقديم أداء قوي أمام جماهيره المتعطشة للفوز.